جلس بخيل يتناول الطعام مع زوجته فقالّ ما أطيب الطعام لو لا كثرة الزحام،
قالت الزوجة: أي زحام ولا يوجد غيري أنا وأنت؟؟
قال: كنت أحب أن أكون أنا و الإناء فقط.
هذا وما كان من توفيق فمن الله وحده، وما كان من خطأ أو سهو أو زلل أو نسيان فمنى ومن الشيطان والله ورسوله منه براء؛ وأعوذ بالله أن أكون جسراً تعبرون عليه إلى الجنة ويلقى به فى جهنم. ثم أعوذ بالله أن أذكركم به وأنساه