قدرة الله
أن يفكر بأن قضاء حوائج جميع الخلق لا شئ أمام قدرة الخالق الامتناهية ، الله الذي يدير الكرة الأرضية بسعتها ، وسائر الكرات السماوية مع عظمتها ، وبنظم معين ، وفي كل واحد منها يوجد من آثار العظمة والقدرة ما يحير العقول، هل هو عاجز عن تحقيق حاجة جزئية لعبده؟
التجارب الشخصية:
أن يتفكر في معاملة الله معه، الله القادر الذي حفظ الشخص في ظلمات ثلاث (الشيمة، والرحم، وبطن الأم) وأخرجه إلى هذا العالم ، ولم يغفل لحظة واحدة عن حاله، وفي كل وقت ، يهيئ له كل ما يلزم من دون سؤال منه، وكم خطر أنجانا منه، وكم مرض عافانا منه، وكم مشكلة يسرها لنا، هل أصبح بعد ذلك عاجزا أم بخيلا أم جاهلا بحالنا؟ أستغفر الله العظيم .
النماذج الخارجية:
ليلاحظ حالات أولئك الذين ابتلوا بمثل بلائه، ولم ييأسوا من الرب الكريم، وحل الله تعالى مشكلتهم، وداوى ألمهم، وقضى حاجتهم، بل ما أكثر المبتلين الذين أغاثهم الله من دون أن يسألوا. فمثلا إذا كان يائسا من الأولاد لأنه عقيم، أو لأنه كبير السن، فلينظر أولئك الأشخاص الذين رزقهم الله أولادا وهم في سن الشيخوخة وأواخر العمر.
مشكـورة أختي عين الحياة حقاً أنه موضوع بغاية الروعه والجمال
ممكن طالب أذا تقولون قول الأمام علي (ع) عش حياتك كانك ..... توموت غدا
ممكن توقولونه لي لاني ماأذكره بالضبط
علاج اليأس
