عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 10-11-2003, 02:20 AM
hesab hesab غير متواجد حالياً
عضو


 
تاريخ التسجيل: Jan 2003
المشاركات: 486
انظر أخي القارئ و تأمل الإحكام الإلهي في إيضاح الدلائل و البراهين
لإرشادنا نحن بني البشر إلى الطريق الصحيح و لكن على القلوب أقفالها .
و لو قمنا بحساب عدد الكلمات من بداية أول ذكر لأصحاب الكهف في الآية رقم
( 9) لغاية أول ذكر للخضر عليه السلام في الآية رقم ( 65 ) سنجد أن عدد
الكلمات يساوي ( 941 ) :
309 + 632 = 941
و هو يمثل رقم السنة الميلادية لبداية الغيبة الكبرى للإمام ( سنة 941
ميلادية ) . سبحان الله !!


لنكمل بقية الكلمات و نأخذ الكلمات التي ذكر فيها الخضر عليه السلام و
التي تساوي ( 237 ) كلمة فنجد أنها تساوي عدد السنين الميلادية ما بين
وفاة الرسول محمد صلى الله عليه و آله و سلم ( سنة 632 ميلادية ) و سنة
ولادة الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام ( سنة 869 ميلادية ) :
869 - 632 = 237
و بصورة أخرى أننا لو بدأنا حساب الكلمات من بعد كلمة ( ثلاث ) في الآية
رقم (25 ) أي من بعد عدد ( 309 ) كلمة من بداية ذكر أصحاب الكهف في الآية
رقم ( 9 ) و لغاية آخر كلمة في آخر آية ذكر فيها الخضر عليه السلام في
الآية رقم ( 82 ) نجد أن عدد الكلمات هو :
632 + 237 = 869
و هذا الرقم يمثل رقم السنة الميلادية التي ولد فيها الإمام المهدي ( محمد
بن الحسن العسكري ) عليه السلام .
ونكمل حساب الكلمات من بداية ذكر ذي القرنين في الآية رقم (83 ) لغاية
نهاية السورة في الآية رقم (110 ) و التي تساوي ( 323 ) كلمة .
لو جمعنا هذا الرقم (323) مع الرقم ( 309 ) فالناتج هو :
323 + 309 = 632
سبحان الله ويخرج لنا نفس الرقم 632 . هل هذا صدفة ؟؟؟ لا والله مستحيل أن
يكون صدفة ولكن هذا تدبير من الله ومعجزة إلهيّة منه جلّ وعلا .
و لقد عرفنا ما يمثل هذا الرقم من رابط بين الرسول محمد صلى الله عليه و
آله و سلم و الإمام المهدي ( محمد بن الحسن العسكري ) عليه السلام .
إن هذا الرقم ( 323 ) مكون من الرقمين ( 212 , 111 )
212 + 111 = 323
والرقـــم ( 212 ) نفسه مكون من الرقمين ( 106 , 106 )
106 + 106 = 212
و هذا الرقـــم ( 106 ) فيه سر الإخفاء كما سأثبت لاحقا و هذا يدل على إن
للإمام غيبتين لأن الرقم ( 106 ) مكرر مرتين ودليل هذا الكلام أن الآية التي
فيها الكلمة رقم ( 212 ) هي الآية رقم ( 101 ) (الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي
غِطَاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكَانُوا لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً) (الكهف:101)
لنرجع إلى عدد الكلمات من بداية السورة في الآية رقم ( 1 ) و لغاية الآية
رقم ( 8 ) فنجد أن عدد كلماتها هو ( 79 ) كلمة و هي تساوي عدد السنين
الميلادية منذ ولادة الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السلام و لغاية
بداية الغيبة الكبرى و التي تساوي ( 74 ) سنة هجرية و التي تساوي ( 72 )
سنة ميلادية . و لقد ذكرت أغلب أحاديث أهل البيت النبوي عليهم السلام أن
المهدي عليه السلام سيبقى سبع سنوات عندما يظهر في آخر الزمان .و لهذا
فإن الرقم ( 79 ) يمثل حاصل الجمع بين الفترتين:
72 + 7 = 79
( و لقد ذكرت بعض الأحاديث عن أهل البيت عليهم السلام أن الإمام المهدي
عليه السلام سيمكث ( 309 ) سنين بقدر سنين أصحاب الكهف ( انظر كيف إن أهل
البيت عليهم السلام عرفوا أن المهدي عليه السلام مذكور في سورة الكهف و
لهذا فأعطوا الإشارة إلى هذا في أحاديثهم فهم أعلم الناس بكتاب الله و سنة
رسوله صلى الله عليه و آله و سلم )
أذكر لكم أخوتي قيمة عدد حروف الفواتح في السور وهي ( ألم و
كهيعص . . . . ) وهو يساوي (3385) و تحسب ( 3372 ) .
بما أن العدد (1980) يمثل سورة الكهف وهو ناتج عن ضرب ترتيب السورة في
عدد آياتها
18 × 110 = 1980
عند جمع هذا الرقم مع عدد السنين بين رفع المسيح عليه السلام و ولادة
الرسول الكريم محمد صلى الله عليه و آله و سلم الذي يساوي (536) و عدد
السنين بين وفاة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وآله و سلم و ولادة (
محمد بن الحسن العسكري ) الذي يسـاوي ( 237) :
1980 + 536 + 237 = 2753
نطرح هذا العدد من ( 3385 )
3385 – 2753 = 632
و هذا الرقم يساوي قيمة اسم الإمام محمد بن الحسن العسكري عليه السـلام .
نجمع : 1980 + 536 = 2516
نطرح هذا العدد من قيمة الفواتح :
3385- 2516 = 869
و هذا الرقم يمثل السنة التي و لد فيها المهدي عليه السلام .
سبحان الله أينما ذهبنا وجمعنا وطرحنا نخرج برقم له صلّة بالإمام محمّد بن
الحسن العسكري وأكرّر ليست صدفة وإنّما معحزة لله عزّ وجل .
لو ضربنا عدد كلمات الآيات من بداية سورة الكهف إلى الآية رقم (8) في عدد
الآيات لوجدنا إنها تساوي 632 و هي تساوي اسم المهدي عليه السلام :
79 × 8 = 632
لقد عرفنا إن سورة الإسراء تتحدث عن زوال دولة بني إسرائيل و بما أن عدد
الآيات من بداية سورة البقرة إلى بداية سورة الإسراء أعطتنا المعلومة
المهمة ألا و هي سنة زوال دولة بني إسرائيل إذا لو كانت سورة الكهف تتحدث
عن المهدي عليه السلام فيجب أن تظهر لنا عدد الآيات من بداية سورة الكهف و
إلى بداية سورة البقرة ما يمثل معلومات عنه علما أن عدد الآيات هو ( 2133
) آية عندها سنرى أن عدد الآيات يساوي :
632 ( و هي السنة التي توفي فيها الرسول صلى الله عليه و آله و سلم )
869 ( و هي السنة التي ولد فيها محمد بن الحسن العسكري عليه السلام)
632 ( و هو يمثل اسم محمد بن الحسن العسكري عليه السلام )
632+ 869 + 632 = 2133
( و هذا يمثل نفس عدد الآيات)
و هي أيضا تساوي :
309+ 632 + ( 632 + 237 ) + 323 = 2133
و هي نفس الأرقام التي ظهرت في سورة الكهف و هنا لم يظهر الرقم (79) لأننا
في حساب الآيات لم نحسب عدد آيات سورة الفاتحة .
و الآن لو قمنا بحساب عدد آيات الفاتحة و هي سبعة آيات مع العدد 2133
سنجد إن العدد سيكون ( 2140 ) آية و هو يساوي :
79 + 632 + 869 + 237 + 323 = 2140
و هذه الأرقام ظهرت أيضا في سورة الكهف ( و في الحقيقة لم أستطع أن أعرف
سبب ظهور العدد (309 ) عند عدم حساب عدد آيات الفاتحة و ظهور العدد (79)
عند حساب عدد آياتها ( و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا )
في الحقيقة لقد وجدت للعدد (79) دلالات عجيبة و ارتباطه بسورة الكهف و
ارتباطه بما ظهر فيها من معلومات فمثلا :
نضرب ( 79 ) في ( 3 ) = 237
نضرب (79 ) في ( 8 ) = 632
نضرب (79) في ( 11 ) = 869
نضرب ( 79 ) في (20 ) = 1580 ( هو عدد كلمات سورة الكهف )
نضرب (79) في (27 ) = 2133

أخوتي عندي ملاحظة جميلة وهي :
ذكر الله تعالى إسم نبيّه داود في كتابه 14 مرّة فلو ضربنا رقم 14 في عدد
السنين من بداية قيام الكيان الصهيوني حتّى توقّع زواله عام 2022 نرى أنّ
2022 – 1948 = 74 .
14 نضربها في 74 = 1036
هو نفس القيمة الحسابيّة لإسم ( القدس ) مضاعفة .
وطريقتها حساب كل حرف على حدة مثل حرف الألف ( أ , ل , ف = 111 وحرف
العين مثلاً ع , ي , ن = 130 وهكذا ) .
لنرى إسم القدس (( ا = 111 , ل = 71 , ق =181 , د = 35 , س = 120 تساوي
= 518 نضاعفها مرة فتصبح 1036 .
ولنلقي نظرة على ما قاله الله عزّ وجل لداود في كتابه الكريم
قال تعالى : ( أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) (سـبأ:11)
وقد كتبت في المصحف كذا ( سبغت ) .
وعندما نحسب قيمتها ( س = 120 , ب= 3 , غ= 1060 , ت= 401 نحصل على 1584
)
وقد ورد إسم محمّد في القرآن الكريم 4 مرّات في سورة آل عمران آية 144
وسورة الأحزاب آية 40 وسورة محمّد آية 2 وسورة الفتح آية 29 وهو نفس إسم
المهدي (ع) .
بقي 1580 وهو عدد كلمات سورة الكهف . ولم نصل إلى هنا فقط ولكن
بما إن الإمام قد غاب في مدينة ( سامراء ) وعند حساب قيمة إسم سامرّاء
بالحساب المركّب أي كل حرف لوحده نحصل على النتيجة المضاعفة وهي 1266 .
و اسم الإمام هو ( محمد ) و قيمته بالترقيم المركب ( 314 ) إذا نطرح
الرقم ( 314 ) من الرقم ( 1266 ) فيكون الناتج :
1266 – 314 = 952
و لو طرحنا هذا الرقم من قيمة اسم سابغات بالترقيم المركب فالناتج هو :
1584 – 952 = 632
و الرقم (632) يساوي قيمة اسم ( محمد بن الحسن العسكري ) عليه السلام .
ولو أخذنا الرقم ( 632 ) و طرحناه من الرقم ( 314 ) الذي يمثل القيمـة
العددية بالترقيم المركب فالناتج هو:
632 – 314 = 318
أي إن الرقم ( 632 ) مكون من حاصل جمع الرقمين ( 314 ) و ( 318 ) فلو
جمعنا هذين الرقمين كل على حدة مع الرقم الذي يمثل القيمة العــددية
لاســم ( سامراء ) بالترقيم المركب المضاعف فالناتج هو :
1266 + 314 = 1580
و هو يمثل عدد كلمات سورة الكهف التي قلنا إن المهدي عليه السلام مذكور
فيها .
و الرقم ( 1266 + 318 = 1584 ) هو قيمة اسم ( سبغت ) بالترقيم المركب .
إسم محمّد بالتركيب المضاعف مع الشدّة ( م = 90 , ح=9 , م=90 , م=90 , د=
35 = 314 ) .
أخوتي الكرام كل الأرقام مرتبطة ببعضها البعض .
ونحن عرفنا أنّ الرّقم 632 هو إسم الإمام محمّد بن الحسن العسكري .
وأعيد عليكم حساب اسمه .
م ح م د =
40 + 8 +40 + 4 = 92
ا ل ح س ن =
1 + 30 + 8 + 60 + 50 = 149
ا ل ع س ك ر ي =
1 + 30 + 70 + 60 + 20 + 200 + 10 = 391
الآن لنحسب الناتج
92 + 149 + 391 = 632 .
لنحسب إسم المهدي (ع) كما يقول أهل السنّة
محمّد بن عبد الله وليس له لقب إلاّ المهدي و ليس كإمامنا يلقبّ أبوه بالعسكري
.
م ح م د =
40 + 8 +40 + 4 = 92
ع ب د ا ل ل هـ =
70 + 2 + 4 + 1 + 30 + 30 + 5 = 142 .
92 + 142 = 234 وهذا الناتج ليست له علاقة أبداً حتّى إذا أضفنا له كلمة (
المهدي ) بحسابها .
ا ل م هـ د ي =
1 + 30 + 40 + 5 + 4 + 10 = 90
ولو جمعناها معهم 234 + 90 = 324 وهذا الرقم أيضاً ليس له ناتج .
هنا عرفنا أنّ إسم الإمام المهدي وهو محمّد بن الحسن العسكري صاحب العصر
والزمان عجّل الله تعالى فرجه الشّريف له حالة خاصّة .
ولكم الحكم في الكلام إمّا أن يقنعكم وإما لا يقنعكم والعلم عند الله عزّ وجل
.
وسامحونا على الأخطاء إن وجدت .

منار الحق






إن الإمام المهدي و وجوده لا يفتقر إلى الدليل كي نثبته ، لكننا نثبت
وجوده من كل الطرق و بهذا حجة على أصحاب العقول



ستكون بعدي فتنة فاذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب فإنه أول من
يراني وأول من يصافحني يوم القيامه وهو الصديق الأكبر وفاروق هذه الأمة
الذي يفرق بين الحق والباطل
__________________
[FL=http://www.hesab.net/hesab.swf] width = 373 height = 100 [/FL]